أيّ سكون، أيّ هدوء يسطو على الروح، وكأنّها ما عادت تسكن في الجسد، ما إن تقف عند بابها، وترمق تلك الأضرحة الصامتة، حتى ينتابك شعور غريب، شعور من السكينة التي تلغي كل العذابات، وتجعلك فقط تتذكّر أنّك في جنة الشهداء. لعلّها حقاً قطعة من الجنّة. هو...
أيّ سكون، أيّ هدوء يسطو على الروح، وكأنّها ما عادت تسكن في الجسد، ما إن تقف عند بابها، وترمق تلك الأضرحة الصامتة، حتى ينتابك شعور غريب، شعور من السكينة التي تلغي كل العذابات، وتجعلك فقط تتذكّر أنّك في جنة الشهداء. لعلّها حقاً قطعة من الجنّة. هو...