مدّ جناحك فوق الجراح
فها هو ذا الصبح قد لاح
ومواسم الجنى قد هلّت علينا
من بيادر الفلاح
وجداول الفرح ارتدت
عرس السنا بعد الكفاح
والبيارق الصفراء توزّعت
شموساً تزيّن جبين الصباح
يا طائر الإنتصار غرّد
وأسمعنا قصائدك المِلاح
فالجمع ينتظر
والقلوب ترقص فرحاً في الساح
والأرض انتشت في يوم عيدها
والكل في انشراح
والكل يضيء الشموع
على درب مكللة بالنجاح
ونهج
على جبينه العز استراح
ماجدة ريا ـ 23/5/2014
عدد الزوار:2968
مبدعة دائما ومتميزة بكل كتاباتك سيدتي وفقكي الله لكل خير
شكراً لك أخ بسام وبارك الله بك