يا رسول الله … يا محمد
ضاقت الأيام بنا
والكفر طغى وعربد
باسم الدين الحنيف وباسم الإسلام
شهروا السيف على الرقاب
وقتلوا الأحلام
فارقوا دربك..
وأنت الذي جئت بالهدى
وبشّرت بالحب والوئام
فمن تمسّك بحبك يسعد..
يا صاحب الخلق العظيم
يا ناشر القيم والنهج القويم
يا لحن الإنسانية الذي
من نوره تشرق الدنى
وبه تبصر الكائنات
العز والصلاح والخير الكريم
وينطق الأبكم ويبصر الأرمد..
عهداً لك
لن نترك هؤلاء الأشرار
فأنت منهم براء
سنحاربهم
ونجعل من أرواحنا لك فداء
ونطهر دين الإسلام منهم
ليعود إلى نقائه الأمجد.
ماجدة ريا ـ 10/12/2015
عدد الزوار:2319